ذكرت هذه الرواية مصادر كثير و التي تعتبر معتمدة عندهم كبحار الأنوار و وسائل الشيعة و غيرها لكن أنا اخترت و تعمدت أن أتي فقط بمصادر التي تتكلم عن الطب و التداوي و كم رأينا الرافضة يعترضون عن شرب بول الإبل فاتضح لنا و لهم أن كتبهم مشحونة بجواز شرب بول كل ما أحل أكله عندهم و ليس فقط الإبل بل كما سنبين هنا حتى بول البشر
لن نتوقف على فضحكم يا روافض حتى تلجموا ألسنتكم القذرة
طب الأئمة - ابن سابور الزيات - الصفحة ٦١
أيوب بن حريز قال حدثنا أبي حريز بن أبي الورد عن زرعة عن محمد الحضرمي وعن سماعة بن مهران قال: قال لي أبو عبد الله الصادق عليه السلام عن رجل كان به داء فامر له بشرب البول فقال لا يشربه قلت إنه مضطر إلى شربه قال فإن كان يضطر إلى شربه ولم يجد دواء لداءهفليشرب بوله اما بول غيره فلا
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_61#top
طب الإمام الصادق - القزويني - الصفحة ٢٦
طب الأئمة - عبد الله شبر - الصفحة ٧٠
وأما عن شرب بول الحيونات فكثيره عندهم ومنها
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
*******
فبول الحيونات جائز عند الرافضه بروايات متواتره عن المعصومين
فَبَوْلُ الإبِل دواءٌ نافعٌ لبعض الأمراض، وقدْ أمَر رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم بشُرْبِه للتَّداوي؛ ففي "الصحيحَيْنِ"، وعند النَّسائي:
ففي "الصحيحَيْنِ" وغيْرِهما من حديثِ أنَسِ بْنِ مالكٍ قال: "قدِمَ رهْطٌ من عُرينةَ وعُكْلٍ على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلَّم فاجْتَوَوُا المدينة، فشَكَوْا ذلك فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَأْتُوا إِبِلَ الصَّدَقَةِ، فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا، فَفَعَلُوا فَصَحُّوا وَسَمِنُوا"، وعند النَّسائي:"...حتَّى اصفرَّتْ ألوانُهم وعظُمَتْ بطونُهم
*******
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وفي الحَدِيثِ دِلالَةٌ أُخْرَى فيها تَنازُعٌ وهُوَ أَنَّهُ أَبَاحَ لهُمْ شُرْبَهَا، ولَوْ كَانَتْ مُحَرَّمَةً نَجِسَةً لم يُبِحْ لَهُمْ شُرْبَهَا، ولَسْت أَعْلَمُ مُخالِفًا في جَوازِ التَّداوِي بِأَبْوَالِ الإِبِلِ كَما جاءَتِ السُّنَّةُ" انتهى.
*******
قال ابنُ القيِّم في "زاد المعاد من هدي خير العباد": "وفي القِصَّة دليلٌ على التداوي والتَّطبُّب، وعلى طهارةِ بوْلِ مأكولِ اللَّحم، فإنَّ التَّداوي بالمحرَّمات غيْرُ جائزٍ، ولم يُؤْمَرُوا مع قرب عهدِهم بالإسلام بغَسْلِ أفواهِهِم، وما أصابتْهُ ثيابُهم من أبوالِها للصلاة، وتأخيرُ البيانِ لا يَجوزُ عن وقت الحاجة
*******
وقال: قال صاحب القانون -ابن سينا-: "وأنفَعُ الأبوال: بوْلُ الجَمَل الأعرابيّ؛ وهو النجيب" انتهى.
*******
وقالت الدكتورة أحلام العوضي -في بحثها عن الأمراضِ التي يُمكِنُ علاجُها ببوْلِ الإبِل من واقع التجربة-: "أبوالُ الإبل ناجعةٌ في علاج الأمراض الجلديَّة كالسعفة -التينيا-، والدَّمامل، والجُروح التي تظهَرُ في جِسْم الإنسان وشعره، والقُروح اليابسة والرَّطبة، ولأبوالِ الإبِل فائدةٌ ثابتةٌ في إطالة الشَّعر ولمعانِه وتكثيفِه، كما يُزِيل القِشرة من الرأس، وأيضًا لأبوالِها علاجٌ ناجعٌ لِمرَض الكبِد الوبائِيّ، حتَّى لو وَصَلَ إلى المراحِل المتأخِّرة والَّتي يعجِزُ الطبُّ عن علاجِها". اهـ. نقلا عن مجلَّة "الدَّعوة" في عددها 1938 ، 25 صفر 1425هـ، 15 أبريل 2004 م.
*******
كما ذكر كثيرٌ من الباحثين أنَّ لأبوال الإبل تأثيرًا ملحوظًا على مرضى التهاباتِ الكبد الوبائيَّة، والجهاز الهضْمِيِّ بشكلٍ عامّ، وأنواعٍ من السَّرطان وأمراضٍ أخرى،، والله أعلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق