الاثنين، 21 سبتمبر 2015

لعن الشيعة الامامية المخالف لهم في صلاة الجنازة بدل الدعاء له!!


لعن الشيعة الامامية المخالف لهم في صلاة الجنازة بدل الدعاء له!!


المقنعة - الشيخ المفيد - الصفحة 85

ولا يجوز لأحد من أهل الإيمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاء، (6) ولا يصلى عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية، فيغسله تغسيل أهل الخلاف، ولا يترك معه جريدة، وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_84#top



2) تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 1 - الصفحة 335

قال الشيخ أيده الله تعالى: (ولا يجوز لاحد من أهل الايمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية ولا يصلي عليه إلا أن تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية فيغسله تغسيل أهل الخلاف ولا يترك معه جريدة وإذا صلى عليه لعنه في صلاته ولم يدع له فيها).
فالوجه فيه ان المخالف لأهل الحق كافر فيجب أن يكون حكمه حكم الكفار إلا ما خرج بالدليل، وإذا كان غسل الكافر لا يجوز فيجب أن يكون غسل المخالف أيضا غير جايز وأما الصلاة عليه فيكون على حد ما كان يصلي النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام على المنافقين،

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_385#top


3) الكافي للحلبي - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة 157

وإن كان مخالفا للحق بجبر أو تشبيه أو اعتزال أو خارجية أو إنكار إمامة لعنه بعد الرابعة وانصرف. ولا يجوز الصلاة على من هذه حاله إلا لتقية.

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=157#top



4) المهذب - القاضي ابن البراج - ج 1 - الصفحة 54

وكل مخالف للحق من ملة الإسلام مات مع مؤمن واضطرته التقية إلى غسله - وإذا كانت الحال هذه غسله هذا المؤمن غسل أهل الخلاف

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...?pageno=54#top


5) غنية النزوع - ابن زهرة الحلبي - الصفحة 104

وإن كان مخالفا للحق دعا عليه بما هو أهله، ويخرج بالتكبيرة الخامسة من الصلاة من غير تسليم، والدليل على ذلك الإجماع الماضي ذكره وطريقة الاحتياط
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=104#top



6) السرائر - ابن إدريس الحلي - ج 1 - الصفحة 356

ولا تجب الصلاة إلا على المعتقدين للحق، أو كان بحكمهم من أطفالهم، الذين بلغوا ست سنين، على ما قدمناه، ومن المستضعفين، وقال بعض أصحابنا: تجب الصلاة على أهل القبلة، ومن يشهد الشهادتين والأول مذهب شيخنا المفيد، والثاني مذهب شيخنا أبي جعفر الطوسي رحمه الله والأول الأظهر في المذهب، ويعضده القرآن، وهو قوله تعالى: " ولا تصل على أحد منهم مات " (4) يعني الكفار، والمخالف للحق كافر، بلا خلاف بيننا.
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pa
geno=356#top


7) السرائر - ابن إدريس الحلي - ج 1 - الصفحة 359

ثم يكبر الرابعة، ويدعو للميت إن كان مؤمنا، وعليه إن كان مخالفا لاعتقاد الحق، ويلعنه ويبرأ منه
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_358#top


8) المعتبر - المحقق الحلي - ج 2 - الصفحة 351

مسألة: يدعى بعد الرابعة للميت إن كان مؤمنا "، وعليه إن كان منافقا "،

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...eno=351%20#top


10) كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 2 - الصفحة 353

ثم الدعاء للميت إذا كان مؤمنا (ولعنه إن كان منافقا) أي مخالفا كما في المنتهى (4) والسرائر (5) والكافي (6) والجامع (7)، وبمعناه ما في الغنية (8) والإشارة (9) من الدعاء على المخالف، وفي الإقتصاد (10) وكتب المحقق (11) الدعاء عليه إن كان منافقا من غير نص أو دلالة على معنى المنافق.

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=353#top


11) جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 4 - الصفحة 82

والأصل في الخلاف في المقام المفيد في المقنعة، حيث قال: " ولا يجوز لأحد من أهل الايمان أن يغسل مخالفا للحق في الولاية، ولا يصلي عليه إلا تدعوه ضرورة إلى ذلك من جهة التقية " انتهى وربما ظهر من الشيخ في التهذيب موافقته عليه، حيث استدل عليه بأنه كافر، ولا يجوز تغسيل الكافر باجماع الأمة كالمحكي عن المراسم والمهذب من أن الخالف لا يغسل، ولعله الظاهر من السرائر أيضا، واختاره جماعة من متأخري المتأخرين، وجعل في الحدائق منشأ القولين هو الحكم باسلامه وكفره، فلا إشكال في وجوب الغسل بناء على الأول وإن لم يدل عليه دليل بالخصوص تمسكا بالعمومات، كما أنه لا إشكال في عدمه بناء على الثاني، ومن هنا أنكر على الذخيرة والمدارك حيث ظهر منهما التوقف في الوجوب، بل حكما بعدمه مع البناء على الأول، حتى قال: إنه إحداث قول ثالث ولا وجه له.

قلت: لعل وجهه هو إلحاق أحكامه بعد الموت بأحكامه في الآخرة، إذ لا إشكال في كونه كالكافر بالنسبة إليها وإن حكم باسلامه وأجري عليه جميع أحكام الاسلام من الطهارة واحترام ماله ونفسه وغير ذلك في الدنيا، ولا تلازم بينهما، أو أن وجهه الشك في عمومات تشمل كل مسلم، فالأصل البراءة،

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...?pageno=82#top



12) غنائم الأيام - الميرزا القمي - ج 3 - الصفحة 479

وإن كان الميت مخالفا فأقل الواجب هو الدعاء عليه، والمنقول فيه روايات منها حسنة الحلبي في جاحد الحق: " اللهم املأ جوفه نارا، وقبره نارا، وسلط عليه الحيات والعقارب

http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...%D8%A9_462#top



13 ) زاد الميعاد - المجلسي - الصفحة 34


الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015

التداوي ببول البشر عند الشيعة الإمامية الجعفرية 

ذكرت هذه الرواية مصادر كثير و التي تعتبر معتمدة عندهم كبحار الأنوار و وسائل الشيعة و غيرها لكن أنا اخترت و تعمدت أن أتي فقط بمصادر التي تتكلم عن الطب و التداوي و كم رأينا الرافضة يعترضون عن شرب بول الإبل فاتضح لنا و لهم أن كتبهم مشحونة بجواز شرب بول كل ما أحل أكله عندهم و ليس فقط الإبل بل كما سنبين هنا حتى بول البشر


لن نتوقف على فضحكم يا روافض حتى تلجموا ألسنتكم القذرة 

طب الأئمة - ابن سابور الزيات - الصفحة ٦١
أيوب بن حريز قال حدثنا أبي حريز بن أبي الورد عن زرعة عن محمد الحضرمي وعن سماعة بن مهران قال: قال لي أبو عبد الله الصادق عليه السلام عن رجل كان به داء فامر له بشرب البول فقال لا يشربه قلت إنه مضطر إلى شربه قال فإن كان يضطر إلى شربه ولم يجد دواء لداءهفليشرب بوله اما بول غيره فلا
http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D%D8%A9_61#top



طب الإمام الصادق - القزويني - الصفحة ٢٦



طب الأئمة - عبد الله شبر - الصفحة ٧٠



وأما عن شرب بول الحيونات فكثيره عندهم ومنها 


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******


*******

فبول الحيونات جائز عند الرافضه بروايات متواتره عن المعصومين 

فَبَوْلُ الإبِل دواءٌ نافعٌ لبعض الأمراض، وقدْ أمَر رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم بشُرْبِه للتَّداوي؛ ففي "الصحيحَيْنِ"، وعند النَّسائي:

ففي "الصحيحَيْنِ" وغيْرِهما من حديثِ أنَسِ بْنِ مالكٍ قال: "قدِمَ رهْطٌ من عُرينةَ وعُكْلٍ على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلَّم فاجْتَوَوُا المدينة، فشَكَوْا ذلك فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَأْتُوا إِبِلَ الصَّدَقَةِ، فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا، فَفَعَلُوا فَصَحُّوا وَسَمِنُوا"، وعند النَّسائي:"...حتَّى اصفرَّتْ ألوانُهم وعظُمَتْ بطونُهم

*******

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وفي الحَدِيثِ دِلالَةٌ أُخْرَى فيها تَنازُعٌ وهُوَ أَنَّهُ أَبَاحَ لهُمْ شُرْبَهَا، ولَوْ كَانَتْ مُحَرَّمَةً نَجِسَةً لم يُبِحْ لَهُمْ شُرْبَهَا، ولَسْت أَعْلَمُ مُخالِفًا في جَوازِ التَّداوِي بِأَبْوَالِ الإِبِلِ كَما جاءَتِ السُّنَّةُ" انتهى.

*******

قال ابنُ القيِّم في "زاد المعاد من هدي خير العباد": "وفي القِصَّة دليلٌ على التداوي والتَّطبُّب، وعلى طهارةِ بوْلِ مأكولِ اللَّحم، فإنَّ التَّداوي بالمحرَّمات غيْرُ جائزٍ، ولم يُؤْمَرُوا مع قرب عهدِهم بالإسلام بغَسْلِ أفواهِهِم، وما أصابتْهُ ثيابُهم من أبوالِها للصلاة، وتأخيرُ البيانِ لا يَجوزُ عن وقت الحاجة

*******

وقال: قال صاحب القانون -ابن سينا-: "وأنفَعُ الأبوال: بوْلُ الجَمَل الأعرابيّ؛ وهو النجيب" انتهى.

*******

وقالت الدكتورة أحلام العوضي -في بحثها عن الأمراضِ التي يُمكِنُ علاجُها ببوْلِ الإبِل من واقع التجربة-: "أبوالُ الإبل ناجعةٌ في علاج الأمراض الجلديَّة كالسعفة -التينيا-، والدَّمامل، والجُروح التي تظهَرُ في جِسْم الإنسان وشعره، والقُروح اليابسة والرَّطبة، ولأبوالِ الإبِل فائدةٌ ثابتةٌ في إطالة الشَّعر ولمعانِه وتكثيفِه، كما يُزِيل القِشرة من الرأس، وأيضًا لأبوالِها علاجٌ ناجعٌ لِمرَض الكبِد الوبائِيّ، حتَّى لو وَصَلَ إلى المراحِل المتأخِّرة والَّتي يعجِزُ الطبُّ عن علاجِها". اهـ. نقلا عن مجلَّة "الدَّعوة" في عددها 1938 ، 25 صفر 1425هـ، 15 أبريل 2004 م.

*******

كما ذكر كثيرٌ من الباحثين أنَّ لأبوال الإبل تأثيرًا ملحوظًا على مرضى التهاباتِ الكبد الوبائيَّة، والجهاز الهضْمِيِّ بشكلٍ عامّ، وأنواعٍ من السَّرطان وأمراضٍ أخرى،، والله أعلم.